أڤيڤا نتسحي

أعمال مختارة من مجموعة السجّاد التي صنعت في ورشة مامبوش، والتي نشطت في الفترة ما بين 1966-1985. أقام يتسحاك (إيتشه) مامبوش وزوجته أڤيڤا مرغليت في قرية الفنانين عين حوض ورشة متخصّصة في سجّاد الحائط الفنيّ المصنوع للزينة، والقائم على أعمال نخبة من الفنانين الإسرائيليّين. تعرض

تسيونا شمشي

تتمركز في وسط المعرض الأقمشة المطبوعة التي صمّمتها تسيونا شمشي (1939-2018، إسرائيل)، وهي فنانة متعدّدة التخصّصات التي اشتهرت أساسًا بفضل أعمالها كنحاتة بالخزف، قيّمة على معارض وكاتبة. إلى جانب الأقمشة التي صمّمتها في الفترة ما بين 1963-1984، ستعرض مواد أرشيفيّة وتصاميم أوليّة، وقطع

قريبة من نفسها

تعكس أعمال فاطمة أبو رومي التعقيدات في حياتها كامرأة فلسطينيّة في إسرائيل، مع التعبير عن مشاعر الانتماء والاغتراب المركّبة في آن واحد. في لوحات ورسومات من السنوات والرسومات، تدمج مشاهد ذاتيّة مع أقماش، سجّاد ومنسوجات، تخلق حوارًا بين الهوية الشخصيّة، الموروث الثقافيّ-الجندريّ

غور عنبار

المعرض الفرديّ للفنان والمصمّم غور عنبار، يعكس، مثل عيّنة الحمض النوويّ، الانتقال المعاصر الحاصل في مختلف أنحاء العالم من المادة إلى النسيج؛ مواد قديمة، أفكار جديدة. يتناول المعرض الانتقال من مجال تصميم معيّن إلى آخر، مع التركيز على المادة، التركيبة، القوام واللون. صورة:

هياكل

يقّدم معرض “هياكل: النسيج في إسرائيل، من الوظيفيّة إلى فنّ الألياف” أعمال 23 فنانًا وفنانة ينشطون منذ أربعينات القرن العشرين وحتى الآن. تعكس الأعمال التنوّع الكبير في سبل وأشكال النسيج التي تطوّرت بناءً على مبادئ الوظيفيّة وعلى موروث مئات السنين والمحاولة الدائمة

رؤوڤين كوپرمان

يتضمّن معرض رؤوڤين كوپرمان (من مواليد 1964، مولدوفا) مجموعات أعمال من سنة 2021 وحتى اليوم، تدمج بين النحت والرسم، وهي مرتبطة ببعضها البعض. في لوحاته الضخمة، يخطّط على القماش، بألوان بارزة، فضاءات ديستوبيّة (الواقع المرير) التي تعترض، بروح الثقافة المضادة، ثقافة الهامش، على

لالي فريلينغ

سلسلة Home مكوّنة من فيديوهات قصيرة متكرّرة، مثل ملفات GIF (نسق رسومات متبادلة) توشم لحظات دراميّة قصيرة في حلقة متكرّرة. تبدأ السلسلة بفيديوهات صنعتها في بادئ الأمر بتطبيقات بسيطة على الهاتف الخلويّ، استنادًا إلى مضامين متاحة على الشبكة.

إيريت حيمو

في العقدين الأخيريْن، تتعمّق إيريت حيمو في أسئلة متعلّقة بالحداثة الإسرائيليّة والتغييرات الثقافيّة-البصريّة الحاصلة فيها. نشاطها الفنيّ يدعو للنبش في أرض المكان وتاريخه. توجّه تأمّلاتها نحو أعمال مصنوعة بنمط الواقعيّة الاجتماعيّة- تماثيل خارجيّة، النصب التذكاريّة، النقوش،

إيزابيلا ڤـولوڤنيك

بقلم: إيلانيت كونوپني “دعونا لا نسمّي الأشياء باسمها. فللأشياء هوامش مسنّنة، حياة نباتيّة شهوانيّة”. أليخاندرا پيزارنيك[1]. تخلق إيزابيلا ڤـولوڤنيك عالمًا أشب بمتاهة، يتأرجح بين فضاءات منزليّة متخيّلة ومشاهد محليّة، مع إدارة حوار تتشابك فيه السياقات

نوعا تاڤـوري

يتمحور معرض نوعا تاڤـوري حول مجموعة تماثيل لرؤوس، مصنوعة من مزيج من مواد ترابيّة. تستعرض مجموعة شخصيّات عابرة سبيل. كل واحدة منهن أتت من طريق معيّنة أو متّجهة إليها، وهي تتحدّث عن تجربتها بصمت. الرؤوس محرّرة من الأكبال، طليقة: مغروسة في زمن خالٍ من الذاكرة، شبه متساقطة أرضًا